
” من دل على خير فله اجر فاعله أو عامله”
مبدأ عظيم من مبادئ الإسلام التي يجسدها في أبناءه، والذي يبنع من منطق الإنسانية والرحمة والتكافل والتعاون، فكل هذه المعاني
مبدأ عظيم من مبادئ الإسلام التي يجسدها في أبناءه، والذي يبنع من منطق الإنسانية والرحمة والتكافل والتعاون، فكل هذه المعاني
من بديع روح الشريعة، وحسن جوهرها؛ أن جعلت من يدل على عمل من أعمال البر بمثابة الفاعل له، حيث ثبت
يعدّ الدّعاء، والاستغفار، والتّصدّق من أفضل الصّدقات الجارية للميّت، فنحن فى هذا الدّنيا ملك لله عزّ وجلّ، فإن استدعى الله
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك ( سبع مرات). اللهم رب الناس مذهب البأس إشفي أنت الشافي لا
شاهدوا هذا اليهودي ماذا قال: ” نلاحظ اننا نتسلم كثيراً من الرسائل التي يكتب في اخرها ارسلها الى عشرة اشخاص